الخميس، 1 أكتوبر 2009


(ما اثقل الحياة بدون رجاء)

+ ارجعا يا بنتي و اذهبا لاني قد شخت عن ان اكون لرجل و ان قلت لي رجاء ايضا باني اصير هذه الليلة لرجل و الد بنين ايضا ( را 1 : 12 )

+ لاننا نحن غرباء امامك و نزلاء مثل كل ابائنا ايامنا كالظل على الارض و ليس رجاء ( 1اخ 29 : 15 )

+ و اجاب شكنيا بن يحيئيل من بني عيلام و قال لعزرا اننا قد خنا الهنا و اتخذنا نساء غريبة من شعوب الارض و لكن الان يوجد رجاء لاسرائيل في هذا ( عز 10 : 2 )

+ ان الصدقة هي رجاء عظيم عند الله العلي لجميع صانعيها ( طوبيا 4 : 12 )

+ و كانت امه تبكي بدموع لا تنقطع و هي تقول اه اوه يا بني لماذا ارسلناك في الغربة يا نور ابصارنا و عكازة شيخوختنا و عزاء عيشتنا و رجاء عقبنا ( طوبيا 10 : 4 )

+ الاله القدير على الجميع فاستجب لاصوات الذين ليس لهم رجاء غيرك و نجنا من ايدي الاثماء و انقذني من مخافتي ( اس 14 : 19 )

+ فيكون للذليل رجاء و تسد الخطية فاها ( اي 5 : 16 )

+ ايامي اسرع من الوشيعة و تنتهي بغير رجاء ( اي 7 : 6 )

+ هكذا سبل كل الناسين الله و رجاء الفاجر يخيب ( اي 8 : 13 )

+ و تطمئن لانه يوجد رجاء تتجسس حولك و تضطجع امنا ( اي 11 : 18 )

+ لان للشجرة رجاء ان قطعت تخلف ايضا و لا تعدم خراعيبها ( اي 14 : 7 )

+ الحجارة تبليها المياه و تجرف سيولها تراب الارض و كذلك انت تبيد رجاء الانسان ( اي 14 : 19 )

+ لانه ما هو رجاء الفاجر عندما يقطعه عندما يسلب الله نفسه ( اي 27 : 8 )

+ لانه لا ينسى المسكين الى الابد رجاء البائسين لا يخيب الى الدهر ( مز 9 : 18 )

+ منتظر الصديقين مفرح اما رجاء الاشرار فيبيد ( ام 10 : 28 )

+ شهوة الابرار خير فقط رجاء الاشرار سخط ( ام 11 : 23 )

+ ادب ابنك لان فيه رجاء و لكن على اماتته لا تحمل نفسك ( ام 19 : 18 )

+ لانه من يستثنى لكل الاحياء يوجد رجاء فان الكلب الحي خير من الاسد الميت ( جا 9 : 4 )

+ و ان ماتوا سريعا فلا يكون لهم رجاء و لا عزاء في يوم الحساب ( الحكمة 3 : 18 )

+ لان رجاء المنافق كغبار تذهب به الريح و كزبد رقيق تطارده الزوبعة و كدخان تبدده الريح و كذكر ضيف نزل يوما ثم ارتحل ( الحكمة 5 : 15 )

+ فعلمت شعبك باعمالك هذه ان الصديق ينبغي ان يكون محبا للناس و جعلت لبنيك رجاء حسنا لانك تمنحهم في خطاياهم مهلة للتوبة ( الحكمة 12 : 19 )

+ و في البدء ايضا حين هلك الجبابرة المتكبرون التجا رجاء العالم الى سفينة و ارشدته يدك فابقى للدهر ذرية تتوالد ( الحكمة 14 : 6 )

+ لان رجاء من لا شكر له يذوب كجليد شتوي و يذهب كماء لا منفعة فيه ( الحكمة 16 : 29 )

+ في كل نعمة الطريق و الحق و كل رجاء الحياة و الفضيلة ( سيراخ 24 : 25 )

+ يا رجاء اسرائيل مخلصه في زمان الضيق لماذا تكون كغريب في الارض و كمسافر يميل ليبيت ( ار 14 : 8 )

+ ايها الرب رجاء اسرائيل كل الذين يتركونك يخزون الحائدون عني في التراب يكتبون لانهم تركوا الرب ينبوع المياه الحية ( ار 17 : 13 )

+ لاني عرفت الافكار التي انا مفتكر بها عنكم يقول الرب افكار سلام لا شر لاعطيكم اخرة و رجاء ( ار 29 : 11 )

+ و يوجد رجاء لاخرتك يقول الرب فيرجع الابناء الى تخمهم ( ار 31 : 17 )

+ كل الذين وجدوهم اكلوهم و قال مبغضوهم لا نذنب من اجل انهم اخطاوا الى الرب مسكن البر و رجاء ابائهم الرب ( ار 50 : 7 )

+ يجعل في التراب فمه لعله يوجد رجاء ( مرا 3 : 29 )

+ و لما اشرف على الموت قال حبذا ما يتوقعه الذي يقتل بايدي الناس من رجاء اقامة الله له اما انت فلا تكون لك قيامة للحياة ( 2مكابين 7 : 14 )

+ ليس لاني قانط من نفسي فان لي رجاء وثيقا ان اتخلص من علتي ( 2مكابين 9 : 22 )

+ و على اسمه يكون رجاء الامم ( مت 12 : 21 )

+ لذلك سر قلبي و تهلل لساني حتى جسدي ايضا سيسكن على رجاء ( اع 2 : 26 )

+ فلما راى مواليها انه قد خرج رجاء مكسبهم امسكوا بولس و سيلا و جروهما الى السوق الى الحكام ( اع 16 : 19 )

+ و لما علم بولس ان قسما منهم صدوقيون و الاخر فريسيون صرخ في المجمع ايها الرجال الاخوة انا فريسي ابن فريسي على رجاء قيامة الاموات انا احاكم ( اع 23 : 6 )

+ و لي رجاء بالله في ما هم ايضا ينتظرونه انه سوف تكون قيامة للاموات الابرار و الاثمة ( اع 24 : 15 )

+ و الان انا واقف احاكم على رجاء الوعد الذي صار من الله لابائنا ( اع 26 : 6 )

+ و اذ لم تكن الشمس و لا النجوم تظهر اياما كثيرة و اشتد علينا نوء ليس بقليل انتزع اخيرا كل رجاء في نجاتنا ( اع 27 : 20 )

+ الذي به ايضا قد صار لنا الدخول بالايمان الى هذه النعمة التي نحن فيها مقيمون و نفتخر على رجاء مجد الله ( رو 5 : 2 )

+ و الصبر تزكية و التزكية رجاء ( رو 5 : 4 )

+ لاننا بالرجاء خلصنا و لكن الرجاء المنظور ليس رجاء لان ما ينظره احد كيف يرجوه ايضا ( رو 8 : 24 )

+ لان كل ما سبق فكتب كتب لاجل تعليمنا حتى بالصبر و التعزية بما في الكتب يكون لنا رجاء ( رو 15 : 4 )

+ و ايضا يقول اشعياء سيكون اصل يسى و القائم ليسود على الامم عليه سيكون رجاء الامم ( رو 15 : 12 )

+ ام يقول مطلقا من اجلنا انه من اجلنا مكتوب لانه ينبغي للحراث ان يحرث على رجاء و للدارس على الرجاء ان يكون شريكا في رجائه ( 1كو 9 : 10 )

+ ان كان لنا في هذه الحياة فقط رجاء في المسيح فاننا اشقى جميع الناس ( 1كو 15 : 19 )

+ الذي نجانا من موت مثل هذا و هو ينجي الذي لنا رجاء فيه انه سينجي ايضا فيما بعد ( 2كو 1 : 10 )

+ فاذ لنا رجاء مثل هذا نستعمل مجاهرة كثيرة ( 2كو 3 : 12 )

+ فاننا بالروح من الايمان نتوقع رجاء بر ( غلا 5 : 5 )

+ مستنيرة عيون اذهانكم لتعلموا ما هو رجاء دعوته و ما هو غنى مجد ميراثه في القديسين ( اف 1 : 18 )

+ انكم كنتم في ذلك الوقت بدون مسيح اجنبيين عن رعوية اسرائيل و غرباء عن عهود الموعد لا رجاء لكم و بلا اله في العالم ( اف 2 : 12 )

+ جسد واحد و روح واحد كما دعيتم ايضا في رجاء دعوتكم الواحد ( اف 4 : 4 )

+ ان ثبتم على الايمان متاسسين و راسخين و غير منتقلين عن رجاء الانجيل الذي سمعتموه المكروز به في كل الخليقة التي تحت السماء الذي صرت انا بولس خادما له ( كو 1 : 23 )

+ الذين اراد الله ان يعرفهم ما هو غنى مجد هذا السر في الامم الذي هو المسيح فيكم رجاء المجد ( كو 1 : 27 )

+ ثم لا اريد ان تجهلوا ايها الاخوة من جهة الراقدين لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم ( 1تس 4 : 13 )

+ و اما نحن الذين من نهار فلنصح لابسين درع الايمان و المحبة و خوذة هي رجاء الخلاص ( 1تس 5 : 8 )

+ و ربنا نفسه يسوع المسيح و الله ابونا الذي احبنا و اعطانا عزاء ابديا و رجاء صالحا بالنعمة ( 2تس 2 : 16 )

+ على رجاء الحياة الابدية التي وعد بها الله المنزه عن الكذب قبل الازمنة الازلية ( تي 1 : 2 )

+ حتى اذا تبررنا بنعمته نصير ورثة حسب رجاء الحياة الابدية ( تي 3 : 7 )

+ اذ الناموس لم يكمل شيئا و لكن يصير ادخال رجاء افضل به نقترب الى الله ( عب 7 : 19 )


+ الرجاء المماطل يمرض القلب و الشهوة المتممة شجرة حياة ( ام 13 : 12 )

+ ارايت انسانا عجولا في كلامه الرجاء بالجاهل اكثر من الرجاء به ( ام 29 : 20 )

+ انا ام المحبة البهية و المخافة و العلم و الرجاء الطاهر ( سيراخ 24 : 24 )

+ لتزهر عظام الانبياء الاثني عشر من مكانها فانهم عزوا يعقوب و افتدوهم بايمان الرجاء ( سيراخ 49 : 12 )

+ يوم غرسك تسيجينها و في الصباح تجعلين زرعك يزهر و لكن يهرب الحصيد في يوم الضربة المهلكة و الكابة العديمة الرجاء ( اش 17 : 11 )

+ ارجعوا الى الحصن يا اسرى الرجاء اليوم ايضا اصرح اني ارد عليك ضعفين ( زك 9 : 12 )

+ فكان مطروحا بالقوة الالهية ابكم منقطع الرجاء من الخلاص ( 2مكابين 3 : 29 )

+ الذي اسباطنا الاثنا عشر يرجون نواله عابدين بالجهد ليلا و نهارا فمن اجل هذا الرجاء انا احاكم من اليهود ايها الملك اغريباس ( اع 26 : 7 )

+ فهو على خلاف الرجاء امن على الرجاء لكي يصير ابا لامم كثيرة كما قيل هكذا يكون نسلك ( رو 4 : 18 )

+ و الرجاء لا يخزي لان محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا ( رو 5 : 5 )

+ اذ اخضعت الخليقة للبطل ليس طوعا بل من اجل الذي اخضعها على الرجاء ( رو 8 : 20 )

+ لاننا بالرجاء خلصنا و لكن الرجاء المنظور ليس رجاء لان ما ينظره احد كيف يرجوه ايضا ( رو 8 : 24 )

+ فرحين في الرجاء صابرين في الضيق مواظبين على الصلاة ( رو 12 : 12 )

+ و ليملاكم اله الرجاء كل سرور و سلام في الايمان لتزدادوا في الرجاء بقوة الروح القدس ( رو 15 : 13 )

+ ام يقول مطلقا من اجلنا انه من اجلنا مكتوب لانه ينبغي للحراث ان يحرث على رجاء و للدارس على الرجاء ان يكون شريكا في رجائه ( 1كو 9 : 10 )

+ اما الان فيثبت الايمان و الرجاء و المحبة هذه الثلاثة و لكن اعظمهن المحبة ( 1كو 13 : 13 )

+ من اجل الرجاء الموضوع لكم في السماوات الذي سمعتم به قبلا في كلمة حق الانجيل ( كو 1 : 5 )

+ منتظرين الرجاء المبارك و ظهور مجد الله العظيم و مخلصنا يسوع المسيح ( تي 2 : 13 )

+ و اما المسيح فكابن على بيته و بيته نحن ان تمسكنا بثقة الرجاء و افتخاره ثابتة الى النهاية ( عب 3 : 6 )

+ و لكننا نشتهي ان كل واحد منكم يظهر هذا الاجتهاد عينه ليقين الرجاء الى النهاية ( عب 6 : 11 )

+ لنتمسك باقرار الرجاء راسخا لان الذي وعد هو امين ( عب 10 : 23 )

+ بل قدسوا الرب الاله في قلوبكم مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسالكم عن سبب الرجاء الذي فيكم بوداعة و خوف ( 1بط 3 : 15 )

+ و كل من عنده هذا الرجاء به يطهر نفسه كما هو طاهر ( 1يو 3 : 3 )
+ هوذا الرجاء به كاذب الا يكب ايضا برؤيته ( اي 41 : 9 )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق